ستوكهولم، 4 نوفمبر 2025 – أكدت صانعة المحتوى الشهيرة، ملك الصواف، أن السياحة في أوروبا تقدم للزائر تجربة تتجاوز مجرد التقاط الصور التذكارية، واصفة إياها بأنها “استثمار حقيقي في العقل وتوسيع للمدارك”.
جاء ذلك خلال [اذكر السياق: مثلاً: “جلسة حوارية عبر حسابها على انستجرام”]، حيث شاركت “الصواف” متابعيها بفوائد السفر والتنقل داخل القارة الأوروبية، انطلاقاً من تجربتها كمقيمة في السويد.
“درس تاريخي وفني مفتوح”
وفي تصريحاتها، قالت ملك الصواف:
“من يعيش في أوروبا أو يزورها يدرك سريعاً أن كل مدينة هي بمثابة متحف مفتوح. السياحة هنا ليست مجرد رفاهية أو زيارة معالم شهيرة، بل هي درس مكثف في التاريخ، والفن، والعمارة. أنت تمشي في شوارع عمرها مئات السنين.”
وأضافت “الصواف” أن الفائدة الكبرى تكمن في “التنوع الثقافي الهائل” في مساحات جغرافية متقاربة.
“توسيع للمدارك”
وأشارت صانعة المحتوى إلى أن السفر داخل أوروبا غيّر منظورها الشخصي للعديد من الأمور، وهو ما تحاول نقله لمتابعيها.
“التنقل بين دول مختلفة بثقافات ولغات وأنظمة حياة متنوعة، يمنحك منظوراً واسعاً للحياة. تتعلم احترام الاختلاف، وتكتسب مرونة فكرية. هذه الفائدة، ‘توسيع المدارك’، لا يمكن الحصول عليها من الكتب، بل من التجربة الحية.”
واختتمت ملك الصواف حديثها بأنها تشجع متابعيها دائماً على ادخار المال ليس لشراء المقتنيات، بل للاستثمار في “التجارب” والسفر، مؤكدة أن “ما تنفقه على السفر يعود إليك أضعافاً في شكل ذكريات، وثقافة، ونضج شخصي”.










إرسال تعليق